هي المشاعر الخلقية الخفية الحسنة ذاتها تجاه النفس والآخرين في الاستقبال والتوديع ومواقف الحياة المتأزمة. المحتوى السيئ والنفس أن تفاقم النشر للمحتوى المنحرف عن الأخلاق المجتمعية السائدة يعد جنحة مخلة بالقيم الإنسانية لأنها تلاحق مواطن الضعف الإنساني وتستهدف النفس الأمارة بالسوء وتراودها على الإنصات والاستمتاع والرضا لا سيما ممن هم في سن المراهقة. لذا ينبغي حجبها لحماية الأجيال من الانحرافات المتعددة قبل فوات الأوان.
الاراء الواردة في المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي وكالة انباء "النافذة"