ان الأخطاء السلوكية التي يرتكبها الطلبة داخل المؤسستين التربوية والتعليمية تتمتع بالقابلية على التعديل فلا ينبغي على عضو هيئة التدريس تصيد المشكلة وإعلانها وكأنها الهدف الرئيس ولكن حلها بطرائق ودية سرية قبل تفاقمها لان الأولى بالتدريسي أن يقضي بالعفو أولى من أن يقضي بالعقوبة.
الاراء الواردة في المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي وكالة انباء "النافذة"