قال عمرواديب في معرض الدفاع عن عمرو دياب : (كلنا شفنا لقطة الضرب لكن محدش شاف قبل كده حصل ايه ؟! محدش عارف الامر تكرر قبل كده ازاي وليه وايه ملابساته، في خطأين واضحين خطأ الشاب ورد فعل عمرو علشان في ناس بتتعامل على السوشيال ميديا مع الموضوع وكانه رسالهة يعني، لا انا شفت مشاهير كتير في العالم وشفت القواعد المحطوطة في الاقتراب منهم وده معروف، في الاخر عمرو دياب واقف بيشتغل ومركز في الغناء وواحد جاي يتصور معاه بالاجبار ويحط ايده على وسطه وهنا من حقه يقول مش هتصور، اه رد الفعل عنيف لكن التصوير مش بالاجبار). وليس من اللائق مطاردة النجم حتى الى الحمام قصة تشغل الرأي العام المصري وقبيلة الفتى المصفوع تدعوه لعدم الصلح وربما تنشغل مواقع التواصل عن جميع تنبؤات ليلى عبد اللطيف الخارقة للمألوف ومن بينها هذا الحادث العابر لكن نيشان اعاد نشر النبوءة مجددا، ثمة من يدعي ارتباط ليلى بجهات خارجية تزوها بالاخبار من لم تزود . هناك متصدون لليلى من كل حدب وصوب من بينهم معروف الجلبي العضو المؤسس لجمعية الباراسياكولوجي في العراق الذي يبرق لي مانصه (مايخص الطبيعة هناك ظروف قهرية كالزلازل والبراكين والتصحر والحرائق فالتنبؤ به ادعاء يتحمل الصدفة او ضربة حظ مالم يتم تحديد وقت حصول الحدث بصورة مسبقة في الاقل قبل يوم من موعد حصوله ويفضل تحديد مركز حصوله ) وفي هذه الحالة ينبغي الاعتراف بتلك القدرات الخارقية – الباراسيكولوجية. كل ماحصل في قصة ( الهضبة ) يدعوني الى الرغبة في محاورة ليلى عبد اللطيف . محمد رمضان تصرف بذات الطريقة مع معجب متربص به ؛ لكن ليلى لم تذكر ذلك. انا عن نفسي تنبأت بنتيجة فوزنا على فيتنام في ملعب جذع النخلة وتوقعت ان يلقى حاتم العراقي مايسره وتوقعت ان يصفح درجال – ابوحيدر – عن ابي آدم – حيدر دون الحاجة الى ليلى عبد اللطيف وربما بالتشاور مع الفنانة ليلى محمد . اعرب عن دهشتي لتنبؤ ليلى عن الصفعة التي جعلت المصفوع نجما . بعد صمت وفرت لي ليلى عبد اللطيف نصا صالحا للنشر .. عيدكم ايها الكرام سعيد طاب فيه المأمول والمنشود ..
الاراء الواردة في المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي وكالة انباء "النافذة"