وليس من شأن ألموتى ان يحجروا حرية الأحياء فأن تراث الماضي لا ينبغي أن يكون قيدا يغل حركتنا او يشل تفكيرنا بل يكون عونا لنا على السير على طريق الحكمه ونورا يرشدنا إلى معرفة السبيل الموصل للحقيقه وحينما قال المسيح عليه السلام دعوا ألموتى يدفنون موتاهم يعني في ذلك أن المحبه الحقيقيه هي واجب الأحياء نحو الاحياء ..
الاراء الواردة في المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي وكالة انباء "النافذة"