أكد رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، بعدم وجود استهداف للمكون السنّي بذريعة أنه جزء من النظام السابق.
وقال السوداني، في مقابلة متلفزة: "لا يوجد استهداف للمكون السنّي بذريعة أنه جزء من النظام السابق، فقد تعرّض لظلم ذلك النظام مثل باقي العراقيين"، مردفا: "هناك مجازر ارتكبهاالنظام ضد عشائر وشخصيات سنية".
وأضاف: "بعد عام 2003، كان هناك جزء من المكوّن السنّي رافضاً لعملية التغيير ولا يؤمن بالعملية السياسية، ومع مرور الوقت آمن الجميع بأن التغيير يجري من خلال العملية السياسية نفسها".