ورأى زعيم الحزب الديمقراطي الكوردستاني مسعود بارزاني، وأشار إلى أن "داعش" ما يزال مجهولاً جدياً.
ونجحت في إثبات وجودها مع بارزاني، "، ثم أضافت إلى أن "العلاقة مع بغداد جيدة وهناك بعض الأمور لا تناقش خاصة تقسيم إقليم النفط".
وقال بارزاني إن "القوى طلبت مني التوسط عند سنّة للاتفاق على مرشح واحد لرئاسة البرلمان المطلوبوا".
ويؤكد بارزاني على أنه "ليس من مصلحتنا أي توتر مع إيران وتركيا والعلاقات الطبيعية مع الأطراف". وأوضح أنه "لم يكن في برنامجنا توتر العلاقات مع تركيا وإيران لكن لن نسمح لأي شخص بالتدخل في شؤوننا".
واعتبر أن "المعارضة الكوردستانية في أكثر من كوردستان لتدخل وتستمع للتعليمات بينما يتدخل العامل الكوردستاني ليستمع للتعليمات".
وحذر من أن "العراق هو المتضرر من جره للحرب الحالية في المنطقة"، معتبراً أن "داعش ما يزال يخفي مخفياً جدياً وانسحاب قوات الجيش الفعالة مشكلة من دون معالج العراقي والبيشمركة".