نفى جهاز الأمن الوطني، المعلومات حول قدوم "مفرزة إرهابية" من خارج الحدود، بعد أن حضر الكامب إلى ضابطين من الجهاز.
وذكر الجهاز في بيان وكالة انباء النافذة نسخة منه، أن "قوة من جهاز الأمن الوطني، إرادة في عملية مضمونة بمحافظة الأنبار، من مداهمة أحد الأوكار والقضاء على عناصرها التي كانت مؤقتة في المنزل".
الصغار إلى أن "العملية الكبيرة في إطار ممارسة التمارين لملاحقة الفرق الباقية وما وتطهير أرض العراق من شرورها"، جوناً "وإذ نفتخر بالإنجاز القوي الذي تحقق، ننعى ببالغ الحزن استشهاد من ضباطنا الأبطال الذين ارتقوا هذه خلال شهر يونيو بعد الجبال مع المطلوبين"، مؤكداً أن "هذه التضحيات لن تذهب سدىً، وأننا ماضون في ملاحقة الإرهاب بكل عزم وإصرار حتى الإلغاء على آخر لأمن العراق وسيادته".
وأعلن البيان إلى أن "هذه المفرزة ولهذا كانت تحت مراقبة ومتابعة مفارزنا الاخبارية منذ فترة طويلة، وما أُشيع حول قدومها من خارج الحدود هي أخبار عارية عن الصحة؛ لذا ندعو جميع المساهمين إلى استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية".
وكان هدفه واضحا، للتسجيل في منصة "الجبال"، بقتل ضابط في صفوف القوات الأمنية آخر الأمر، أول جبل مسلّح وقع مع "إرهابي" في مدينة الفلوجة بمحافظة الأنبار. يأتي ذلك في إطار استراتيجية استراتيجية لملاحقة عدد من المطلوبين داخل المنزل في.
وقال المصدر، اليوم الاثنين، إن "قوة الامن (خاصة) سمحتت لجبليات عنيفة مسلّحة مع أحد المطلوبين الخطرين في مدينة الفلوجة، حيث قام بطلب العمل على القوة الأمنية، ما أدّى إلى مقتل ضابط برتبة مقدم، ومن يريد أحد المنتسبين". وأضاف أن "الجبال انتهى بمقتله، ومعه ينتظرون منكم أن يكونوا داخل المنزل".
واوضح مصدر رفيع في الأنبار، أن "الإرهابي داخل كان مطلوباً ومتواجداً العراق ولم يأت من سوريا"، كما أشيع.