15 Oct
15Oct

ربطت أنباء متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بالانضمام إلى صفوف الهلال السعودي في الصيف القادم عقب انتهاء عقده مع النصر.يأتي هذا في وقت يقترب فيه عقد البرتغالي من الانتهاء مع النصر، على الرغم من انتشار أنباء تؤكد أن اللاعب سعيد في صفوف العالمي واتفق بالفعل بشكل مبدئي على تجديد تعاقده بعد جلسة مع النادي.

ستكون صفقة انتقال رونالدو إلى صفوف الهلال صعبة، لكنها في نهاية المطاف ليست مستحيلة، هكذا علمتنا كرة القدم، ولأسباب منطقية لا يمكن استبعاد حدوثها، نستعرض أبرز تلك الأسباب فيما يلي:

السعادة ليست كل شيءلا يتوقف كريستيانو رونالدو عن إبداء سعادته في كل مناسبة لوجوده في صفوف النصر السعودي، كأن البرتغالي لم يسبق له أن وجد في ظروف ملائمة له بهذا الشكل من قبل.
لكن في نهاية المطاف لا تكفي السعادة رونالدو حتى يستمر في صفوف النصر، وهو ما حدث من قبل في مسيرته عدة مرات وأكده بنفسه.
رحل رونالدو عن صفوف ريال مدريد وهو بطل دوري أبطال أوروبا في ثلاث مواسم متتالية، أي سعادة ممكنة تستطيع أن تعادل هذا الموقف؟
كذلك رحل عن يوفنتوس في وقت كان فيه النجم الأول والأخير للنادي، وترك فريقه المفضل مانشستر يونايتد أيضًا، ليس مرة واحدة ولكن مرتين.
احتياج خاص برونالدويحتاج رونالدو إلى أمور أخرى بجوار السعادة حتى يستطيع الاستمرار مع فريق واحد للأبد وسيظل وقتها استمراره مع النادي نفسه أمر شبه مستحيل، لأن هذا هو حال كرة القدم في النهاية.
يبحث البرتغالي عن الألقاب والتي هي تتوفر في الهلال بشكل كبير، فالبرتغالي يسعى لإنهاء مسيرته ببعض الألقاب التي يستطيع من خلالها أن يختم مشواره الناجح بشكل مقبول، في الوقت الذي يحقق فيه خصمه الأزلي ليونيل ميسي بطولة كل عدة أشهر.
ففي صفوف النصر فشل حتى الآن بشكل واضح على المستوى الجماعي، على الرغم من أرقامه المذهلة على المستوى الفردي.
يريد رونالدو العودة إلى منصات التتويج، ولن يهم اسم الفريق الذي سيرتدي شعاره لتحقيق ذلك في نهاية المطاف.

السعادة ليست كل شيء

لا يتوقف كريستيانو رونالدو عن إبداء سعادته في كل مناسبة لوجوده في صفوف النصر السعودي، كأن البرتغالي لم يسبق له أن وجد في ظروف ملائمة له بهذا الشكل من قبل.لكن في نهاية المطاف لا تكفي السعادة رونالدو حتى يستمر في صفوف النصر، وهو ما حدث من قبل في مسيرته عدة مرات وأكده بنفسه.رحل رونالدو عن صفوف ريال مدريد وهو بطل دوري أبطال أوروبا في ثلاث مواسم متتالية، أي سعادة ممكنة تستطيع أن تعادل هذا الموقف؟كذلك رحل عن يوفنتوس في وقت كان فيه النجم الأول والأخير للنادي، وترك فريقه المفضل مانشستر يونايتد أيضًا، ليس مرة واحدة ولكن مرتين.

احتياج خاص برونالدو

يحتاج رونالدو إلى أمور أخرى بجوار السعادة حتى يستطيع الاستمرار مع فريق واحد للأبد وسيظل وقتها استمراره مع النادي نفسه أمر شبه مستحيل، لأن هذا هو حال كرة القدم في النهاية.يبحث البرتغالي عن الألقاب والتي هي تتوفر في الهلال بشكل كبير، فالبرتغالي يسعى لإنهاء مسيرته ببعض الألقاب التي يستطيع من خلالها أن يختم مشواره الناجح بشكل مقبول، في الوقت الذي يحقق فيه خصمه الأزلي ليونيل ميسي بطولة كل عدة أشهر.ففي صفوف النصر فشل حتى الآن بشكل واضح على المستوى الجماعي، على الرغم من أرقامه المذهلة على المستوى الفردي.يريد رونالدو العودة إلى منصات التتويج، ولن يهم اسم الفريق الذي سيرتدي شعاره لتحقيق ذلك في نهاية المطاف.


تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
حقوق النشر © 2024 جميع الحقوق محفوظة - وكالة انباء النافذة