في 12 شباط الماضي، التقط الفضاء الأمريكيون في ناسا صورة من على متن محطة الفضاء الدولية كشفوا عنها مؤخرا وأظهرت "وجه مومياء".
وظهر في الصورة وجه لمومياء مغطى، حسب الطقوس المصرية لكن ناسا لم تذكر اسم رائد الفضاء الذي التقطها.
وتقع المومياء التي تم تصويرها في الصحراء، وبالتحديد في فوهة البركان الهائل المنقرض يبلغ حجمها حوالي كيلومتر واحد وهي أكبر من أن تكون من صنع الإنسان وقد يقول الجيولوجيون أن هذا تكوين طبيعي في وقت يرى منظّري المؤامرات إن الأرض كانت مأهولة منذ فترة طويلة بجنس العمالقة وهنا دليل آخر على ذلك.