14 Mar
14Mar

كشفت مصادر مقرّبة من جينيفر لوبيز وبن أفليك، أنّ الثنائي يتوجّهان نحو العلاج الزوجي لمحاولة حلّ الأمور بينهما بعد الاضطرابات التي شهدتها علاقتهما.

فبحسب ما أشار أحد المطلعين لمجلة Heat، أفليك لديه نظرة مختلفة إزاء خصوصية علاقتهما، ولا يشعر بالراحة في الحديث عن حياته في العلن. 

وكان الممثل قد اعترف أنّه لم يرغب أنّه كان جزءاً من فيلم وثائقي عن حياته الشخصية.

والفيلم الذي يتحدث عنه النجم هو وثائقي زوجته، The Greatest Love Story Never Told، الذي يروي قصة لوبيز وأفليك وإعادة ارتباطهما بعد عقدين من انفصالهما الأول الكبير. 

وبحسب تقرير موقع “geotv”، أجبرت لوبيز زوجها على أن يكون جزءًا من الفيلم.

وأوضح المصدر المطلع، أنّ الثنائي لم يتزوجا، معتقدين أنّه قد يفشل، ولكنهما يواجهان توتراً أكبر بكثير مما كانا يتوقعان.وتابع: “لا شك في أنّهما يحبان بعضهما البعض بشدة، ولكن ببساطة لا يمكن إخفاء حقيقة أنّ لديهما مشاكل.

 كلاهما يريدان إعادة علاقتهما إلى المسار الصحيح، لذا بمساعدة مستشارهما، توصّلا إلى هذه الخطة، والتي تتضمن العلاج النفسي وإعطاء بن مساحة كبيرة لمحاولة استعادة بعض الاستقرار”.

ووفقاً للمجلة، جعلت لوبيز أفليك يلتزم بجلستي علاج كل أسبوع بعد الموافقة على بذل “المزيد من الجهد” مع أصدقائه وعائلته.وختم المصدر بالقول، إنّ الموضوع قيد العمل، وكلاهما مصمّمان على التمسك بهذا الزواج وبذل الجهد من أجله.

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
حقوق النشر © 2024 جميع الحقوق محفوظة - وكالة انباء النافذة