شهدت افتتاحية الألعاب الأولمبية هجوم كبير ليلة أمس بسبب العروض التي تم تقديمها والتي فاجأت كل من حضرها حول العالم اذ اعتبر كثر انه تم تقديم رسائل لاأخلاقية في كل لوحة تم تقديمها من خلال الترويج للشذوذ الجنـ ـسي والتحول الجنـ ـسي بشكل مقزز اضافة الى البيدوفيليا مع ارتفاع سقف الجرأة الى حد إهانة الديانة المسيحية من خلال تجسيد لوحة العشاء السري واستبدال يسوع المسيح وتلاميذه بمتحولين جنسياً ما جعل العالم كله في حالة غضب واستنفار على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال مقدم البرامج كلينت راسيل: "إن أمر جنون.
افتتاح هذا الحدث عن طريق استبدال يسوع والتلاميذ في العشاء الأخير برجال متنكرين بنساء. هناك 2.4 مليار مسيحي على وجه الأرض، ويبدو أن الألعاب الأولمبية أرادت أن تجعل لهم صوتا مختلفا وهذا الامر غير مرحب به"