في اليوم العالمي للتربة، كشف مدير زراعة محافظة ذي قار، محمد عباس، عن الزراع الذي يلاحظ له الزراعية الزراعية في اختصار نتيجة للتغيرات المناخية، رغم أنها تعد من أفضل أنواع الترب الزراعية في العراق بفضل موقعها في سهولة الرسوبي.
التاسع "، أوضح عباس أن محافظة ذي قار خسرت نحو 680 ألف دونم من المهم الصالحة للزراعة في العقدين الأخيرين، نتيجة لظاهرة التصحر التي اجتاحت المنطقة، وهي ما تزال نسبة كبيرة من مجموع المستفيدة الصالحة للزراعة بالمحافظة، التي تقدر ومليون ولا مليون دونم.
بالإضافة إلى عباس أن خطة استصلاح الاهتمام الصغرى لتقليص حجم الضوء إلى استصلاح مليون دونم خلال الثلاثة أعوام الماضية، ولكن يتم استصلاح أقل من 24 ألف دونم فقط. تشير إلى أن هناك خطة جديدة لاستصلاح 40 ألف دونم في المحطة، لتدارك التصحر والتصنيع الزراعي.
من جانب، متعاون الدكتور طالب الصبر، المختصر في المجال الزراعي، إلى أن المساحة الكلية لمحافظة ذي قار تسع خمسة ملايين و160 ألف دونم، وكان مستوى الاهتمام الصالحة للزراعة في المنطقة يقدر بـ 64%، إلا أن هذه المساحة الكبيرة فقد تأثرت بالظروف الزراعية في الأعوام الأخيرة بسبب بداية المناخية والتصحر، مما يتغير فعلاً للأمن الغذائي في المنطقة.
في سياق متصل، بين أستاذ علم البيئة والمناخ في جامعة ذي قار، الدكتور عباس المرياني أن الأملاح في التربة قد تجاوزت بنسبة 5% في المناطق الجنوبية من الدقيق، ما يصل إلى تباين قدرة الرطوبة على العناصر الغذائية بشكل فعال، مما يزيد من حساسيتها. وأوضح المرياني أن هذا التغيير يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة هذه المشكلة، بما في ذلك تكثيف جهود التوعية وتوعية المزارعين بما يتعلق بالسرعة والسرعة من تأثير الأملاح.