دفعت بورصة تل أبيب ثمنا فادحا، بسبب العدوان على قطاع غزة، فقد هبط مؤشر الأسهم القيادية أكثر من 11% خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وتعد أكبر خسارة شهرية للمؤشر منذ بدء جائحة كورونا أي قبل أكثر من 3 سنوات، نتيجة التصعيد الإسرائيلي المتزايد ضد قطاع غزة.
وتكبد مؤشر تي إيه 125، الأكثر أهمية في إسرائيل وكذلك المقياس الأساسي للاقتصاد، خسائر بنحو 11.6 في المائة خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول مسجلاً أدنى مستوياته منذ 25 فبراير/شباط 2021، وذلك وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وفقدت جميع الأسهم الإسرائيلية المدرجة نحو 27 مليار دولار من قيمتها السوقية خلال هذه الفترة، .